نجمة «الإنستغرام» دانة الطويرش،
في لقاء خاص مع «لنا» كشفت الطويرش عن أنها تسعى وتجتهد لتترك بصمة مميزة مهما كانت الصعوبات التي تواجهها.
وبينما تحدثت عما يميزها من جاذبية وتفاؤل وطموح، أكدت أنها ليست مغرورة، معتبرة أن الغرور آفة تقضي على كل جميل، وتطرق اللقاء إلى كل ما ساعد دانة على النجاح والانتشار، فإلى التفاصيل:
> دانة الطويرش، هل تُحسب على الفاشن أم على عالم التواصل الاجتماعي؟
- أنا أمثل البنت العصرية المحسوبة على التواصل الاجتماعي، والمهتمة بالأزياء واللايف ستايل، كذلك أصنف ضمن الفاشينستا في الكويت، وقد بدأت من «الإنستغرام» الذي يمثل نقطة التحول في حياتي، إذ كان أولى خطواتي في عالم التواصل الاجتماعي، والتي حصدت من خلالها محبة الناس والدخول إلى عالم الأعمال واكتساب الخبرات، وأنا فخورة بهذه التجربة.
ربما لعب الحظ لعبته ومنحني هذه الجماهيرية والحرص على تقديم شيء مختلف في مملكة التكنولوجيا حالياً.
وبعد أن بدأت عبر الإنستغرام هاوية انتهيت إلى حرفة فتحت لي آفاقاً وأبواباً واسعة وعلاقات عامة كثيرة سهلت لي تكوين «بزنس»، وصقلت جزءاً من شخصيتي، وأصبحتُ ملمة بكل ما يدور حولي، ولديَّ معرفة بكيفية التصرف عندما أتعرض لموقف ما.
والفاشينستا أراها أسلوب حياة، لذا يجب أن تكون مرتبة وأنيقة ومطلعة على آخر صيحات الموضة، راقية في ملبسها وأسلوبها.. وتحرص كل الحرص على أن تظهر في أبهى حُلة
هي فاشينستا من طراز خاص، لها ذوقها المتميز وأسلوبها المتفرد في اختيار أزيائها، فهي فتاة عصرية وعملية جداً، تتمتع
بإطلالة جميلة تفرض وجودها أينما تحل بلباقتها وذوقها وأخلاقها الرفيعة، وهي تعبر عن جيلها وزمنها الذي يحمل بصمات
التكنولوجيا والتطور السريع في كل شيء، لكنها تميل للزمن الجميل والأفلام القديمة بالأسود والأبيض، وقد شكلت ثقافتها من
الكتب والروايات القديمة، والمجلات التي لا تزال تواظب على قراءتها واقتنائها.
في لقاء خاص مع «لنا» كشفت الطويرش عن أنها تسعى وتجتهد لتترك بصمة مميزة مهما كانت الصعوبات التي تواجهها.
وبينما تحدثت عما يميزها من جاذبية وتفاؤل وطموح، أكدت أنها ليست مغرورة، معتبرة أن الغرور آفة تقضي على كل جميل، وتطرق اللقاء إلى كل ما ساعد دانة على النجاح والانتشار، فإلى التفاصيل:
> دانة الطويرش، هل تُحسب على الفاشن أم على عالم التواصل الاجتماعي؟
- أنا أمثل البنت العصرية المحسوبة على التواصل الاجتماعي، والمهتمة بالأزياء واللايف ستايل، كذلك أصنف ضمن الفاشينستا في الكويت، وقد بدأت من «الإنستغرام» الذي يمثل نقطة التحول في حياتي، إذ كان أولى خطواتي في عالم التواصل الاجتماعي، والتي حصدت من خلالها محبة الناس والدخول إلى عالم الأعمال واكتساب الخبرات، وأنا فخورة بهذه التجربة.
ربما لعب الحظ لعبته ومنحني هذه الجماهيرية والحرص على تقديم شيء مختلف في مملكة التكنولوجيا حالياً.
وبعد أن بدأت عبر الإنستغرام هاوية انتهيت إلى حرفة فتحت لي آفاقاً وأبواباً واسعة وعلاقات عامة كثيرة سهلت لي تكوين «بزنس»، وصقلت جزءاً من شخصيتي، وأصبحتُ ملمة بكل ما يدور حولي، ولديَّ معرفة بكيفية التصرف عندما أتعرض لموقف ما.
والفاشينستا أراها أسلوب حياة، لذا يجب أن تكون مرتبة وأنيقة ومطلعة على آخر صيحات الموضة، راقية في ملبسها وأسلوبها.. وتحرص كل الحرص على أن تظهر في أبهى حُلة




ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق